الأحدث من Economy Plus


Economy Plus
منذ 21 ساعات
- أعمال
- Economy Plus
المغرب تدعو الشركات المصرية للمشاركة في تنفيذ مشروعات كأس العالم 2030
وجهت الحكومة المغربية دعوة للشركات المصرية للمشاركة في تنفيذ المشروعات التنموية الكبرى التي يجري التحضير لها في المغرب ، في إطار استعدادات المملكة لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030. عقد وزير قطاع الأعمال العام محمد شيمي اجتماعات مع وزير الاستثمار المغربي على هامش مشاركته ممثلا عن مصر في قمة الأعمال الأمريكية الأفريقية المنعقدة في العاصمة الأنجولية لواندا. أوضح وزير قطاع الأعمال أن الحكومة تعتزم تقديم جميع التسهيلات والتيسيرات التي تضمن نجاح المستثمرين المغاربة الراغبين في التوسع داخل السوق المصري. أشار إلى أن مناخ الاستثمار يشهد إصلاحات جذرية وتطورات إيجابية، وإقامة شراكات اقتصادية واستثمارية، تسهم في تحقيق تنمية مستدامة تخدم شعبي البلدين. بحث اللقاء التنسيق لزيارة وفد من الشركات المصرية إلى المغرب للاطلاع عن قرب على الفرص الاستثمارية المتاحة، وتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين الجانبين. تم خلال الاجتماع استعراض مجالات التعاون المقترحة، والتي شملت الصناعات المغذية للسيارات، وصناعة الأدوية، والأسمدة والصناعات الكيماوية، والسياحة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


Economy Plus
منذ يوم واحد
- أعمال
- Economy Plus
بئر غاز جديد على خريطة الإنتاج بمصر بمعدل 40 مليون قدم مكعب يوميا
أعلنت شركة 'البرلس' للغاز عن وضع بئر 'سيينا دي إي' بمنطقة غرب دلتا النيل البحرية على خريطة الإنتاج قبل الموعد المخطط له بثلاثة أيام. جاء ذلك بالتعاون مع شركتي 'شل' و'بتروناس' بحسب بيان وزارة البترول اليوم. أظهرت نتائج الاختبارات الفعلية للبئر تطابقها مع الدراسات الهندسية السابقة، بمعدلات إنتاج بلغت 40 مليون قدم مكعب يوميا. تستهدف الشركة من خلال تطوير 3 آبار جديدة الوصول إلى معدل إنتاج 130 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا، الأمر الذي سيكون له بالغ الأثر في تدعيم الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي، خاصة خلال فصل الصيف الحالي الذي يمثل ذروة الاستهلاك، بالإضافة إلى خفض الفاتورة الاستيرادية وتأمين وتنويع مصادر الغاز الطبيعي. أكدت وزارة البترول على استمرار جهودها في تعزيز الشراكات مع شركاء الإنتاج بما ينعكس على تسريع الأنشطة الإنتاجية لضخ المزيد من الاستثمارات لرفع القدرات الإنتاجية للدولة. تستهلك مصر سنويا نحو 60 مليار قدم مكعب من الغاز، بحسب التقرير الإحصائي السنوي للطاقة العالمية لعام 2024 الصادر عن معهد الطاقة. حتى نهاية عام 2023، كانت مصر توجه تدفقات الغاز الإسرائيلي إلى مصنعي إدكو ودمياط للإسالة، بهدف إعادة تصديره في صورته المسالة إلى الأسواق الخارجية. إلا أن تراجع إنتاج الغاز المحلي دفع مصر إلى ضخ الغاز المستورد في السوق المحلية لتلبية الاحتياجات. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


Economy Plus
منذ يوم واحد
- أعمال
- Economy Plus
وزير البترول: بدء ضخ الغاز الطبيعي لجميع القطاعات الصناعية اعتبارا من صباح اليوم
أعلن وزير البترول والثروة المعدنية، كريم بدوي، بدء الضخ التدريجي للغاز الطبيعي لجميع القطاعات الصناعية، اعتبارا من صباح اليوم، بحسب بيان صادر عن الوزارة. تفقد وزير البترول مركز التحكم الرئيسي بالشبكة القومية للغاز الطبيعي التابع لشركة جاسكو بالقاهرة الجديدة، لمتابعة بدء عودة واستعادة المعدلات الطبيعية لإمدادات الغاز الطبيعي في الشبكة القومية. كما تابع السيناريوهات التشغيلية المختلفة للشبكة خلال الفترة المقبلة، وانتظام تأمين إمدادات الغاز لقطاع الكهرباء خلال فصل الصيف. بالأمس، أعلنت شركة نيوميد للطاقة، أن إسرائيل تسمح باستئناف النشاط في حقل ليفياثان للغاز، الذي يزود كلا من مصر والأردن بالغاز، بحسب ما ذكرت وكالة بلومبرج. أكدت الشركة المشغلة لحقل ليفياثان للغاز حينها، أنها تعمل على استئناف نشاطه خلال ساعات. يعد حقل ليفياثان، الذي يحتوي على 22.9 تريليون قدم مكعب من الغاز القابل للاستخراج، أكبر حقل للغاز الطبيعي في البحر الأبيض المتوسط، وأحد أكبر الأصول المنتجة في المنطقة. أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية الخميس الماضي، استئناف صادرات الغاز الطبيعي من فائض الإمدادات، وذلك بعد قرابة أسبوع من إغلاق حقلين بحريين رئيسيين إثر الضربات العسكرية المتبادلة بين إسرائيل وإيران. تستهلك مصر سنويا نحو 60 مليار قدم مكعب من الغاز، وفقا للتقرير الإحصائي السنوي للطاقة العالمية لعام 2024 الصادر عن معهد الطاقة. اعتادت مصر حتى نهاية عام 2023 توجيه تدفقات الغاز الإسرائيلي إلى مصنعي إدكو ودمياط للإسالة، بغرض إعادة تصديره في صورته المسالة إلى الأسواق الخارجية. لكن تراجع إنتاج الغاز المحلي دفع مصر إلى ضخ الغاز المستورد في السوق المحلية لتلبية الاحتياجات. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


Economy Plus
منذ يوم واحد
- أعمال
- Economy Plus
تحركات ترامب لاختيار رئيس الفيدرالي تهبط بالدولار لقاع 3 سنوات
تراجع مؤشر الدولار الأمريكي صباح اليوم، إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات، وسط مخاوف المستثمرين بشأن مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتقويض سلطة رئيس الاحتياطي الفيدرالي. هبط مؤشر الدولار – الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية – بنسبة 0.3% ليصل إلى أدنى مستوى له منذ أوائل 2022. جاء هذا التراجع بعد تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، أفاد بأن ترامب يفكر في الإعلان مبكرا عن الاسم المقترح لخلافة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قبل الموعد المتوقع. قال كبير الاقتصاديين لقسم الصين الكبرى وآسيا لدى ستاندرد تشارترد، كيلفن لاو، إن الدولار الأمريكي يشهد تراجعا نتيجة لتصاعد عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية وسياسة ترامب عموما، بما في ذلك إمكانية الترشيح المبكر للأسماء المقترحة لخلافة باول. تابع: الاعتقاد بأن ترامب سيتخذ هذه الخطوة، عزز توقعات الأسواق بشأن تحول قريب في مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، أي قد نرى خفضا مبكرا لأسعار الفائدة. بالتزامن مع تراجع الدولار، انخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عامين – الحساسة لأسعار الفائدة – صباحا بنحو 0.02 % إلى 3.76%. كثيرا ما انتقد ترامب، رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لعدم استئنافه خفض الفائدة منذ بداية العام الحالي، فيما أكد باول في أكثر من مناسبة أن الفيدرالي لابد أن يتوخى الحذر حيال خفض الفائدة وسط استمرار مخاوف عودة الضغوط التضخمية نتيجة للرسوم الجمركية الشاملة التي أعلنها ترامب في أبريل الماضي. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


Economy Plus
منذ يوم واحد
- أعمال
- Economy Plus
واردات الصين من الغاز المسال تتراجع للشهر الثامن على التوالي
تواصل واردات الصين من الغاز الطبيعي المسال تراجعها السنوي للشهر الثامن على التوالي، وفقا لبيانات صادرة عن منصة 'Kpler' المتخصصة في تتبع حركة شحنات الطاقة عالميا. تقدر واردات بكين من الغاز المسال خلال شهر يونيو الجاري بنحو 5 ملايين طن، بانخفاض يبلغ 12% مقارنة بمستويات يونيو 2024، بحسب البيانات الرسمية، في وقت تواصل فيه الصين تنويع مصادر التوريد وتعزيز الاكتفاء المحلي. هذا التراجع يأتي رغم احتفاظ الصين بمركزها كأكبر مستورد للغاز المسال عالميا في عام 2024، إلا أن ارتفاع تدفقات الغاز عبر الأنابيب من روسيا ودول آسيا الوسطى، إلى جانب زيادة إنتاج الغاز المحلي، أسهم في تقليص الاعتماد على الواردات الفورية من الغاز المبرد. أدّى صعود الأسعار في السوق الفورية إلى تقليص شهية الاستيراد، في حين عمدت بعض الشركات الصينية إلى إعادة تصدير شحنات من الغاز المسال للأسواق الخارجية، في محاولة لاقتناص هوامش ربحية أعلى في ظل فروقات الأسعار الدولية. رغم هذا الاتجاه النزولي في الاستيراد، تُشير التقديرات إلى احتمال تسجيل زيادة موسمية في الطلب على الغاز خلال الأشهر الصيفية المقبلة، مع ارتفاع درجات الحرارة واعتماد قطاعات واسعة من المستهلكين على أنظمة التكييف، مما سيرفع من استهلاك الكهرباء. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا